إن زراعة الأعضاء تعد واحدة من أكثر الحيل الطبية نجاحا، ولقد أصبحت من أفضل السبل لمساعدة الكثير من المصابين بتلف أو فشل في الأعضاء، وبالرغم مما أحرزه الطب والتكنولوجيا من تقدم، فقد باتت مسألة الحاجة إلى الأعضاء أكثر بكثير من عمليات الزراعة المتاحة، ولقد أصبح الناس ينتظرون سنة أو أكثر حتى يأتي من ينقذهم ويتبرع لهم بالأعضاء.
قال الدكتور فيصل شاهين، مدير عام المركز السعودي لزراعة الأعضاء، إن السعوديين لا يعارضون التبرع بالأعضاء، نتيجة الفتاوى التي توضح مشروعية التبرع، وأنه توجد 100 حالة تبرع سنويا بالأعضاء بعد الوفاة، وأن نسبة الموافقة على التبرع بعد الوفاة عند السعوديين تصل من 20 إلى 25 %، بينما ترتفع من
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies